كان عالمي رسوماً متحركة ليلاً نهاراً
وكان شعري أظفاراً أو ذيل حصاناً
وكان في حقيبتي كتباً وأقلاماً
أو فرشةً ولوحةً وألواناً
وكان لبسي أبسط فستاناً
وكان أخوتي لي أخلالاً
وأصبح عالمي مسلسلاتاً وأفلاماً
وأصبح شعري يسرح استشواراً
واصبحت حقيبتي أكثرها مكياجاً
ومرايةً وصوراً ومجلاتاً
وأصبح لبسي أحدث بنطالاً وفستاناً
وأصبح رفقاء الشات لي أخلالاً
[/url
[URL=http://www.up-00.com/]فتمنيت لو اعود إلى ذلك العالم
فهل ما زال لي فيه مكاناً
أم أصبح ماضياً وذكرياتاً